منتديات سوف ستار
منتديات سوف ستار
منتديات سوف ستار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات سوف ستار

منتديات سوف ستار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
محسن الحسنين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 I_vote_rcapرواية داكرة الجسد الفصل 2 I_voting_barرواية داكرة الجسد الفصل 2 Empty 
المواضيع الأخيرة
» شركة تنظيف بالقطيف شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:21 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالقطيف شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:21 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالقطيف شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:20 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالخبر شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:20 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالخبر شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:19 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالخبر شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:19 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالخبر شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:19 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالظهران شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:18 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالظهران شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:17 من طرف محسن الحسنين

» شركة تنظيف بالجبيل شعاع كلين
رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 19 مايو 2024 - 23:16 من طرف محسن الحسنين

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط كووورة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات سوف ستار على موقع حفض الصفحات
تصويت
من ترشح للفوز بالكرة الذهبية ؟
 1 / لونيل ميسي
 2 / كرستيانو رونالدو
 3 / انيستا
استعرض النتائج

 

 رواية داكرة الجسد الفصل 2

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Nina25
مشرفة عامـــــــــة
مشرفة عامـــــــــة
Nina25


عـدد مساهـماتـكـ ✿ : 3825
نــقـــ ــاطـ ✿ : 4512
تـاريخـ التسـجيلـ ✿ : 11/02/2010
عــ ــمركـ ✿ : 29
المـوقـــــ ع ✿ : وين يحب ربي
مــزاجــ ـكـ ✿ : على رصيف المحطةأعرف .. ونحن على رصيف المحطة .. أنك تنتظرين رجلا آخر وأعرف ، وأنا أحمل حقائبك .. أنك ستسافرين مع رجل آخر .. سوى مروحة صينية خففت عنك حرارة الصيف .. ورميتها بعد الصيف .. أعرف أيضاً .. أن رسائل الحب التي كتبتها لك .. لم تكن سوى مرايا .. رأيت فيها غرورك.. ومع كل هذا .. سأحمل حقائبك .. وحقائب حبيبك .. لأنني .. أستحي أن أصفع امرأة .. تحمل في حقيبة يدها البيضاء .. أحلى أيام حياتي ..

رواية داكرة الجسد الفصل 2 Empty
مُساهمةموضوع: رواية داكرة الجسد الفصل 2   رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالسبت 26 يونيو 2010 - 23:54

عادله ؟

من يناقش الطغاة في عدلهم أو ظلمهم؟ ومن يناقش نيرون يوم احرق روما حباً لها, وعشقاً لشهوة اللهب . وأنت, أما كنت مثله امرأة تحترف العشق والحرائق بالتساوي؟

أكنت لحظتها تتنبّأين بنهايتي القريبة، وتواسينني مسبقا على فجيعتي...

أم كنت تتلاعبين بالكلمات كعادتك, و وتتفرجين على وقعها عليّ, وتسعدين سرّاً باندهاشي الدائم أمامك, وانبهاري بقدرتك المذهلة, في خلق لغة على قياس تناقضك .

كل الاحتمالات كانت ممكنه ...

فربما كنت أنا ضحية روايتك هذه, والجثة التي حكمت عليها بالخلود, وقررت أن تحنطيها بالكلمات... كالعادة.

و ربما كنت ضحية وهمي فقط, ومراوغتك التي تشبه الصدق. فوحدك تعرفين في النهاية الجواب على كل تلك الأسئلة التي ظلت تطاردني, بعناد الذي يبحث عن الحقيقة دون جدوى .

متى كتبتِ ذلك الكتاب؟

أقبل زواجك أم بعده؟ أقبل رحيل زياد .. أم بعده؟ أكتبته عني .. أم كتبته عنه؟ أكتبته لتقتليني به.. أم لتحييه هو ؟

لم لتنتهي منّا معاً، وتقتلينا معاً بكتاب واحد... كما تركتنا معاً من أجل رجل واحد ؟

عندما قرأت ذلك الخبر منذ شهرين,. لم أتوقع إطلاقاًً أن تعودي فجأة بذلك الحضور الملحِّ, ليصبح كتابك محور تفكيري, ودائرة مغلقه أدور فيها وحدي .

فلا كان ممكنا يومها بعد كل الذي حدث, أن اذهب للبحث عنه في المكتبات , لأشتري قصتي من بائع مقابل ورقه نقدية. ولا كان ممكنا أيضا أن أتجاهله وأواصل حياتي وكأنني لم اسمع به , وكأن أمره لا يعنيني تماما .

الم أكن متحرقا إلى قراءة بقية القصة؟

قصتك التي انتهت في غفلة مني , دون أن أعرف فصولها الأخيرة. تلك التي كنت شاهدها الغائب, بعدما كنت شاهدها الأول. أنا الذي كنت,. حسب قانون الحماقات نفسه. الشاهد والشهيد دائما في قصة لم يكن فيها من مكان سوى لبطل واحد .

ها هوذا كتابك أمامي.. لم يعد بإمكاني اليوم أن أقرأه. فتركته هنا على طاولتي مغلقا كلغز, يتربص بي كقنبلة موقوتة, أستعين بحضوره الصامت لتفجير منجم الكلمات داخلي ... واستفزاز الذاكرة .

كل شيء فيه يستفزني اليوم .. عنوانه الذي اخترته بمراوغه واضحة.. وابتسامتك التي تتجاهل حزني . ونظرتك المحايدة التي تعاملني وكأنني قارىء, لا يعرف الكثير عنك .

كل شيء.. حتى اسمك .

وربما كان اسمك الأكثر استفزازا لي, فهو مازال يقفز إلى الذاكرة قبل أن تقفز حروفه المميزة إلى العين .

اسمك الذي .. لا يُقرأ وإنما يُسمع كموسيقى تُعزف على آلة واحدة من أجل مستمع واحد.

كيف لي أن أقرأه بحياد, وهو فصل من قصة مدهشه كتبتها الصدفة, وكتبها قدرنا الذي تقاطع يوما؟

يقول تعليق على ظهر كتابك إنه حدث أدبي .

وأقول وأنا أضع عليه حزمة من الأوراق التي سودتها في لحظة هذيان..

" حان لك أن تكتب.. أو تصمت إلى الأبد أيها الرجل . فما أعجب ما يحدث هذه الأيام !"

وفجأة.. يحسم البرد الموقف, ويزحف ليل قسنطينة نحوي من نافذة للوحشة. فأعيد للقلم غطاءه, وانزلق بدوري تحت غطاء الوحدة .

مذ أدركت أن لكل مدينةٍ الليل الذي تستحق, الليل الذي يشبهها والذي وحده يفضحها, ويعري في العتمة ما تخفيه في النهار, قررت أن أتحاشى النظر ليلا من هذه النافذة .

كل المدن تمارس التعري ليلا دون علمها, وتفضح للغرباء أسرارها , حتى عندما لا تقول شيئا .

وحتى عندما توصد أبوابها.

ولأن المدن كالنساء, يحدث لبعضهن أن يجعلننا نستعجل قدوم الصباح. ولكن ...

"soirs, soirs.que de soirs pour un seul matin .."

كيف تذكرت هذا البيت للشاعر "هنري ميشو" ورحت اردده على نفسي بأكثر من لغة ..

"أمسيات .. أمسيات كم من مساء لصباح واحد "

كيف تذكرته, ومتى تراني حفظته؟ .. تراني كنت أتوقع منذ سنين أمسيات بائسة كهذه, لن يكون لها سوى صباح واحد ؟

أنقب بعض الشيء في ذاكرتي عن القصيدة التي اخذ منها هذا البيت, وإذا بعنوانها "الشيخوخة" ..

فيخيفني اكتشافي فجأة وكأنني أكتشف معه ملامح وجهي الجديدة. فهل تزحف الشيخوخة هكذا نحونا حقاً بليل طويل واحد. وبعتمة داخليه تجعلنا نتمهل في كل شيء, ونسير ببطء, دون اتجاه محدد؟

أيكون الملل والضياع والرتابة جزءا من مواصفات الشيخوخة أم من مواصفات هذه المدينة ؟

تراني أنا الذي ادخل الشخوخة.. أم ترى الوطن بأكمله هو الذي يدخل اليوم سن اليأس الجماعي؟

أليس هو الذي يملك هذه القدرة الخارقة, على جعلنا نكبر ونهرم في بضعة اشهر, وأحيانا في بضعة أسابيع فقط ؟

قبل اليوم لم أكن اشعر بثقل السنين, كان حبّك شبابي, وكان مرسمي طاقتي الشمسية التي لا تنضب, وكانت باريس مدينه أنيقة, يخجل الواحد أن يهمل مظهره في حضرتها . ولكنهم طاردوني حتى مربع غربتي, وأطفأوا شعلة جنوني ... وجاؤوا بي حتى هنا .

الآن نحن نقف جميعا على بركان الوطن الذي ينفجر , ولم يعد في وسعنا , إلا أن نتوحد مع الجمر المتطاير من فوهته, وننسى نارنا الصغيرة... اليوم لا شيء يستحق كل تلك الأناقة واللياقة. الوطن نفسه أصبح لا يخجل أن يبدو أمامنا في وضع غير لائق !

لا أصعب من أن تبدأ الكتابة, في العمر الذي يكون فيه الآخرون قد انتهوا من قول كل شيء.

الكتابة ما بعد الخمسين لأول مرة ... شيء شهواني وجنوني شبيه بعودة المراهقة.

شيء مثير وأحمق , شبيه بعلاقة حب بين رجل في سن اليأس, وريشة حبر بكر .

الأول مرتبك وعلى عجل... والثانية عذراء لا يرويها حبر العالم !

سأعتبر إذن ما كتبته حتى الآن, مجرد استعداد للكتابة فقط, وفائض شهوة ... لهذه الأوراق التي حملت منذ سنين بملئها .

ربما غدا ابدأ الكتابة حقا .

أحب دائما أن ترتبط الأشياء الهامة في حياتي بتاريخ ما .... يكون غمزة لذاكره أخرى .

أغرتني هذه الفكرة من جديد, وأنا استمع إلى الأخبار هذا المساء واكتشف، أنا الذي فقدت علاقتي بالزمن, أن غدا سيكون أول نوفمبر ... فهل يمكن لي ألا أختار تاريخا كهذا, لأبدأ به هذا الكتاب ؟

غدا ستكون قد مرت 34 سنه على انطلاق الرصاصة الأولى لحرب التحرير, ويكون قد مر على وجودي هنا ثلاثة أسابيع, ومثل ذلك من الزمن على سقوط آخر دفعه من الشهداء ...

كان احدهم ذلك الذي حضرت لأشيّعه بنفسي وادفنه هنا.

بين أول رصاصه , وآخر رصاصه, تغيرت الصدور, تغيرت الأهداف .. وتغير الوطن .

ولذا سيكون الغد يوما للحزن مدفوع الأجر مسبقا .

لن يكون هناك من استعراض عسكري, ولا من استقبالات, ولا من تبادل تهاني رسميه ....

سيكتفون بتبادل التهم ... ونكتفي بزيارة المقابر .

غدا لن ازور ذلك القبر . لا أريد أن أتقاسم حزني مع الوطن.

أفضل تواطؤ الورق, وكبرياء صمته .

كل شيء يستفزني الليلة.. واشعر أنني قد اكتب أخيرا شيئا مدهشا, لن أمزقه كالعادة..

فما أوجع هذه الصدفة التي تعود بي , بعد كل هذه السنوات إلى هنا, للمكان نفسه , لأجد جثة من أحبهم في انتظاري, بتوقيت الذاكرة الأولى .

يستيقظ الماضي الليلة داخلي ... مربكا. يستدرجني إلى دهاليز الذاكرة .

فأحاول أن أقاومه, ولكن, هل يمكن لي أن أقاوم ذاكرتي هذا المساء ؟

أغلق باب غرفتي واشرع النافذة ..

أحاول أن أرى شيئا آخر غير نفسي. وإذا النافذة تطل علي...

تمتد أمامي غابات الغاز والبلوط, وتزحف نحوي قسنطينه ملتحفه ملاءتها القديمة, وكل تلك الأدغال والجروف والممرات السرية التي كنت يوما اعرفها والتي كانت تحيط بهذه المدينة كحزام أمان, فتوصلك مسالكها المتشعبة, وغاباتها الكثيفة, إلى القواعد السرية للمجاهدين, وكأنها تشرح لك شجرة بعد شجره, ومغارة بعد أخرى .

إنّ كل الطرق في هذه المدينة العربية العريقة, تؤدي إلى الصمود.

وإنّ كل الغابات والصخور هنا قد سبقتك في الانخراط في صفوف الثورة .

هنالك مدن لا تختار قدرها ...

فقد حكم عليها التاريخ, كما حكمت عليها الجغرافيا, ألا تستسلم ...

ولذا لا يملك أبناؤها الخيار دائما .

فهل عجبٌ أن أشبه هذه المدينة حد التطرف ؟

ذات يوم منذ أكثر من ثلاثين سنه سلكت هذه الطرق, واخترت أن تكون تلك الجبال بيتي ومدرستي السرية التي أتعلم فيها المادة الوحيدة الممنوعة من التدريس. وكنت ادري انه ليس من بين خريجيها من دفة ثالثه, وان قدري سيكون مختصرا بين المساحة الفاصلة بين الحرية .. والموت .

ذلك الموت الذي اخترنا له اسما آخر أكثر إغراءً، لنذهب دون خوف وربما بشهوة سريه, وكأننا نذهب لشيء آخر غير حتفنا .

لماذا نسينا يومها أن نطلق على الحرية أيضا أكثر من اسم؟ وكيف اختصرنا منذ البدء حريتنا.... في مفهومها الأول ؟

كان الموت يومها يمشي إلى جوارنا, وينام ويأخذ كسرته معنا على عجل. تماما مثل الشوق والصبر والإيمان .. والسعادة المبهمة التي لا تفارقنا

كان الموت يمشي ويتنفس معنا.. وكانت الأيام تعود قاسيه دائما, لا تختلف عما سبقتها سوى بعدد شهدائها, الذين لم يكن يتوقع احد موتهم على الغالب.. أو لم يكن يتصور لسبب أو لآخر, أن تكون نهايتهم, هم بالذات, قريبه إلى ذلك الحد .. ومفجعه إلى ذلك الحد. وكان ذلك منطق الموت الذي لم أكن قد أدركته بعد .

ما زلت اذكرهم أولئك الذين تعودنا بعد ذلك أن نتحدث عنهم بالجملة. وكأنَّ الجمع في هذه الحالة بالذات، ليس اختصارا للذاكرة , وإنما لحقهم علينا

لم يكونوا شهداء.. كان كل واحد منهم شهيدا على حده. كان هناك من استشهد في أول معركة, وكأنه جاء خصيصا للشهادة .

وهناك من سقط قبل زيارته المسروقة إلى أهله بيوم واحد, بعدما قضى عدة أسابيع في دراسة تفاصيلها, والإعداد لها .

وهناك من تزوج وعاد .. ليموت متزوجا .

وهناك من كان يحلم أن يعود يوما لكي يتزوج ... ولم يعد.

في الحروب, ليس الذين يموتون هم التعساء دائما, إنّ الأتعس هم أولئك الذين يتركونهم خلفهم ثكالى, يتامى, ومعطوبي أحلام .

اكتشفت هذه الحقيقة باكراً، شهيداً بعد آخر، وقصة بعد أخرى..

واكتشفت في المناسبة نفسها، أنني ربما كنت الوحيد الذي لم يترك خلفه سوى قبر طريّ لأم ماتت مرضاً وقهراً، وأخٍ فريد يصغرني بسنوات، وأب مشغول بمطالب عروسه الصغيرة.

لقد كان ذلك المثل الشعبي على حقّ "إن الذي مات أبوه لم يتيتَّم.. وحده الذي ماتت أمه يتيم".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://souma.latchatche.net
sirin
مشرفــــة
مشرفــــة
sirin


عـدد مساهـماتـكـ ✿ : 2866
نــقـــ ــاطـ ✿ : 3323
تـاريخـ التسـجيلـ ✿ : 22/03/2010
عــ ــمركـ ✿ : 33
المـوقـــــ ع ✿ : راني جاي من بلاصة وين الظلم داير كراعو وين ولاد الشعب ضاعو وين الدراري صغار جاعو راني جاي من بلاصة وين الكراسى يتباعو وين المعلم يدعى ويحسب لبلاد هديا نتاعو

رواية داكرة الجسد الفصل 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية داكرة الجسد الفصل 2   رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 27 يونيو 2010 - 9:52

مبدعة فنانة متالقة رائعة احلام مستغانمي....اعشق شخصيتها الجزائرية الممزوجة برائحة المشرق وكتاباتها المزخرفة باروع التعابير

والله يا اسماء انك ابدعت الاختيار.........اسماء الرائعة اشكرك من الاعماق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Přïsǿŋér Spïřït
نــــــائب المديـــــر
نــــــائب المديـــــر
Přïsǿŋér Spïřït


عـدد مساهـماتـكـ ✿ : 16672
نــقـــ ــاطـ ✿ : 19896
تـاريخـ التسـجيلـ ✿ : 17/03/2010
عــ ــمركـ ✿ : 32
المـوقـــــ ع ✿ : https://soufstar.ahlamontada.net/
مــزاجــ ـكـ ✿ : المزح

رواية داكرة الجسد الفصل 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية داكرة الجسد الفصل 2   رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 27 يونيو 2010 - 10:43

شكرااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://soufstar.ahlamontada.net/
Ć.ŖŎήaĻđo
المـــــــــــديــــر
المـــــــــــديــــر
Ć.ŖŎήaĻđo


عـدد مساهـماتـكـ ✿ : 26849
نــقـــ ــاطـ ✿ : 30466
تـاريخـ التسـجيلـ ✿ : 26/10/2009
عــ ــمركـ ✿ : 32
المـوقـــــ ع ✿ : في الجنة ان شاء الله
مــزاجــ ـكـ ✿ : غير مرتــــــــــــــــــــــــــاح

رواية داكرة الجسد الفصل 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية داكرة الجسد الفصل 2   رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالإثنين 28 يونيو 2010 - 0:10

رواية داكرة الجسد الفصل 2 136218
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://soufstar.ahlamontada.net
M.MEGHNI
المـــــــــــديــــر
المـــــــــــديــــر
M.MEGHNI


عـدد مساهـماتـكـ ✿ : 10732
نــقـــ ــاطـ ✿ : 11395
تـاريخـ التسـجيلـ ✿ : 23/12/2009
عــ ــمركـ ✿ : 32
المـوقـــــ ع ✿ : https://soufstar.ahlamontada.net/

رواية داكرة الجسد الفصل 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية داكرة الجسد الفصل 2   رواية داكرة الجسد الفصل 2 Emptyالأحد 25 يوليو 2010 - 14:21

رواية داكرة الجسد الفصل 2 Thanks%20%2836%29
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://soufstar.ahlamontada.net/
 
رواية داكرة الجسد الفصل 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رواية داكرة الجسد الفصل 3
» رواية داكرة الجسد الفصل الاول
» طرد السّموم من الجسد
» أجمل صور لأمل بوشوشة في مسلسل ذاكرة الجسد
» طآلب في الفصل .. طربآآآآآن ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سوف ستار  :: منتدى الشعر و الترفيهه :: الشعر الفصيح-
انتقل الى: