متى سألني الناس هل أحبك ...
مهما سألو لن أجيبهم ...
لن يعرفو ...
هل يريدون الوصول إلى كنز ....
كنز كنتي أنتي قد وصلتي إليه ....
كنز صار ملكك ...
.... لن يفهمو ..
لأنهم وببساطه ..
لا يعيشون ما يعيشه قلبي ...
لا يفكرون بما أفكر فيه أنا في الحب ...
لن يستطيعو حتى الوصول إلى جزء من عالمي ...
بل وصلو إلى عالم الخيال ...
تاهو و أصبحو يرددون الكلام ...
حاولو إبعادي عنك ...
ما استطاعو !...
لم ولن يقدرو ...
تكلمو بتفاهات ....
لا يفهمون حتى كلامي ...
لم يفهمو حتى روموز حبي ...
لم يفكو شفرات حبي ...
فكيف ينطقون ...
لماذا يهلوسون ...
ربما ... وربما ... وربما ...
قد تكون لها عدة احتمالات ...
هم يجهلوني....
يجهلونك ...
يجهلون حبي ..
يجهلون ماذا يقول قلبي ...
يجهلون كلامي ...
لم يعلمو حتى حب لساني للكلام عنك ....
فكيف نطقو باسمي ...
كيف نطقو باسمك ..
هاؤلاء الغرباء .... التافهون ...
قد يوصفون بعدة معاني ....
فهم بعيدون كل البعد عن فهم الحب ...
لا يهمني أنا شئ سواك ...
طول الساعات ...
أضل أكتب ، و أكتب ...
أظل أفكر ، أفكر ...
أفكر فيك ...
أفكر في أي شئ يشدني نحوك ....
حتى امتلأت بالحب ...
حتى أقول كل ما في قلبي من كلام ...
حتى تعلمي حبي لك في الحياة ...
فالآن أكون قلت أسئلة لا يفهمها التافهون ...
أو حتى الكسالى العابرون ...
الآن أكون قد طرحت أسئلة فهمتها أنتي حبيبتي ...
الآن أكون قد جاوبتك على أسئلتك حبيبتي ...
فكل كلامي يقول لك ..
أحبك