لاتحزن : فقد حار الأطباء ، وعجز الحكماء، ووقف العلماء ، وتساءل الشعراء،
وبارت الحيل أمام نفاذ القدرة، ووقوع القضاء ، وحتمية المقدور قال علي بن جبلة:
عسى فرج يكون عسى
نعلل نفسنا بعسى
فلا تقنط وإن لاقيت هما يقبض النفسا
فأقرب مايكون المرء من فرج إذا يئسا.
`·.¸¸.·¯`··._.·``·.¸¸.·¯`··._.·``·.¸¸.·¯`··._.· `
[وقـفــــه]
لاتحزن : فإن الله يدافع عنك، والملائكة تستغفر لك،
والمؤمنون يشركونك في دعائهم كل صلاة،
والنبي (ص) يشفع ، والقرآن يعدك وعدا حسنا،
وفوق هذا رحمة أرحم الراحمين.
لاتحزن : فإن الحسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة،
والسيئة بمثلها إلا أن يعفو ربك ويتجاوز، فكم لله من كرم ماسمع مثله !
ومن جود لا يقاربه جود !
لاتحزن : فأنت على خير في ضرائك وسرائك، وغناك وفقرك،
وشدتك ورخائك
عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إن أصابته سراء فشكر كان خيرا له، وإن أصابته ضراء فصبر فكان هذه وقفات اختارها الدكتور عائض القرني في كتابه لا تحزن
وقف عندها الملايين
`·.¸¸.·¯`··._.·``·.¸¸.·¯`··._.·``·.¸¸.·¯`··._.· `
[وقـفــــه]
لاتحزن : لأنك جربت الحزن بالأمس فما نفعك شيئا،
رسب إبنك فحزنت ، فهل نجح؟!
مات والدك فحزنت فهل عاد حيا؟!
خسرت تجارتك فخزنت فهل عادت الخسائر أرباحا؟!
لاتحزن : لأنك حزنت من المصيبة فصارت مصائب،
وحزنت من الفقر فازددت نكدا،
وحزنت من كلام أعدائك فأعنتهم عليك،
وحزنت من توقع مكروه فما وقع.
لاتحزن : فإنه لن ينفعك مع الحزن دار واسعة، ولا زوجة حسناء،
لاتحزن : فقد حار الأطباء ، وعجز الحكماء، ووقف العلماء ، وتساءل الشعراء،
وبارت الحيل أمام نفاذ القدرة، ووقوع القضاء ، وحتمية المقدور قال علي بن جبلة:
عسى فرج يكون عسى
نعلل نفسنا بعسى
فلا تقنط وإن لاقيت هما يقبض النفسا
فأقرب مايكون المرء من فرج إذا يئسا.
`·.¸¸.·¯`··._.·``·.¸¸.·¯`··._.·``·.¸¸.·¯`··._.· `
[وقـفــــه]
لاتحزن : فإن الله يدافع عنك، والملائكة تستغفر لك،
والمؤمنون يشركونك في دعائهم كل صلاة،
والنبي (ص) يشفع ، والقرآن يعدك وعدا حسنا،
وفوق هذا رحمة أرحم الراحمين.
لاتحزن : فإن الحسنة بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة،
والسيئة بمثلها إلا أن يعفو ربك ويتجاوز، فكم لله من كرم ماسمع مثله !
ومن جود لا يقاربه جود !
لاتحزن : فأنت على خير في ضرائك وسرائك، وغناك وفقرك،
وشدتك ورخائك
عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إن أصابته سراء فشكر كان خيرا له، وإن أصابته ضراء فصبر فكان هذه وقفات اختارها الدكتور عائض القرني في كتابه لا تحزن
وقف عندها الملايين
`·.¸¸.·¯`··._.·``·.¸¸.·¯`··._.·``·.¸¸.·¯`··._.· `
[وقـفــــه]
لاتحزن : لأنك جربت الحزن بالأمس فما نفعك شيئا،
رسب إبنك فحزنت ، فهل نجح؟!
مات والدك فحزنت فهل عاد حيا؟!
خسرت تجارتك فخزنت فهل عادت الخسائر أرباحا؟!
لاتحزن :لأنك حزنت من المصيبة فصارت مصائب،
وحزنت من الفقر فازددت نكدا،
وحزنت من كلام أعدائك فأعنتهم عليك،
وحزنت من توقع مكروه فما وقع.
لاتحزن : فإنه لن ينفعك مع الحزن دار واسعة، ولا زوجة حسناء،