عيناك أفصحت بريقا
يعزف لحننا غيري
أنفاسك قصيدة
اغتالتني فيها القوافي
النسيان
كان ضمن أغراضك الشخصية
كان ضمن حقائبك
التي لم تشملني
شل تفكيري
الشتات أصابني
شخصت حالتي
موتا سريريا
احتضارا
عطرك الممدد على سريري
يدعوني كل مساء
إلى حضرتك
أحمل شهادة وفاتي
دعوة للحضور
وشهادة تقدير
تشيد إبداعك نحت الندوب
على قلبي
لتكوني بين العاشقات
قديستا
أخر الطقوس موتي
على صفحات
مذكراتك
حين يكتمل موتي
سيكون المشهد
أروع من غروب
ذابل
و أجمل من قصيدة
حب
عنوانها رجل
على عتبات امرأة