الدولفين من الحيوانات المحببة للصغار والكبار لما لها من شعبية ومعروفة بأنها صديقة للإنسان ،وهو حيوان ثديي مائي يعيش في البحار والمحيطات ، ويهوي المياه المكشوفة والساحلية، ويشير الخبراء إلى أنه نادراً ما يقترب من الشواطىء أو من المياه الضحلة.
ويبلغ طول الدولفين العادي حوالي 2,6 متر ، ويزن نحو 140 كج، وعادة ما يكون الذكر أكبر قليلاً من الأنثى وهذا الجنس ينقسم إلى أجناس فرعية توجد في البحار والمحيطات المختلفة، وبحسب البيئة والموقع الجغرافي يختلف لون وحجم الدلافين ، ويتغذي على الأسماك في المقام الأول، وزعانفه كلها حادة مثلثة الشكل.
سنشاهد معجزة إلهية وهي ولادة دولفين فى أحد حمامات السباحة ولا يسعنا إلا قول سبحان الله فى خلقه
والجدير بالذكر أن العلماء اكتشفوا مؤخراً مجموعة من حيوانات الدولفين البرية تسير على ذيولها وهو سلوك عادةً ما تقوم به حيوانات الدولفين المستأنسة بعد تدريبهم علي ذلك.
ورصد العلماء وهم من جمعية مراقبة الدولفين والحيتان الاسترالية، هذا السلوك وسط مجموعة من حيوانات الدولفين التي تعيش عل السواحل الجنوبية لاستراليا قرب منطقة اديلايد، ولم يتوصل العلماء إلى سبب واضح وراء هذه الظاهرة، حيث لم يرصدوا أي نوع من التدريب وسط مجموعة الدولفين تتعلم من خلاله من بعضها البعض وقالوا أن هذه العادة ربما نشأت كشكل من اشكال " الثقافة" بين هذا النوع من الثدييات البحرية.
وأوضح العلماء أننا نقوم بمراقبة منتظمة الآن لتحديد إذا كان هناك آي شيء يقف وراء هذه الإعادة، لكن إلى الآن لم نتوصل إلى أي شيء ،وفسر بعض العلماء هذه الظاهرة بتعلم عادة المشي على الماء من دولفين أنثى كانت قد احتجزت منذ 20 عاماً في فترة قصيرة في حوض لحيوانات الدولفين لعلاجها، ويقولون أنها قد تكون التقطت هذا الحركة من مراقبة الدولفينات الأخرى.
عـدد مساهـماتـكـ ✿ : 3825نــقـــ ــاطـ ✿ : 4512تـاريخـ التسـجيلـ ✿ : 11/02/2010عــ ــمركـ ✿ : 30المـوقـــــ ع ✿ : وين يحب ربيمــزاجــ ـكـ ✿ : على رصيف المحطةأعرف .. ونحن على رصيف المحطة .. أنك تنتظرين رجلا آخر وأعرف ، وأنا أحمل حقائبك .. أنك ستسافرين مع رجل آخر .. سوى مروحة صينية خففت عنك حرارة الصيف .. ورميتها بعد الصيف .. أعرف أيضاً .. أن رسائل الحب التي كتبتها لك .. لم تكن سوى مرايا .. رأيت فيها غرورك.. ومع كل هذا .. سأحمل حقائبك .. وحقائب حبيبك .. لأنني .. أستحي أن أصفع امرأة .. تحمل في حقيبة يدها البيضاء .. أحلى أيام حياتي ..