السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن لم تستحي ففعل ماشئت
الخجل أو الحياء (الحشمة)هما مصطلحان لهما نفس المعنى .
ومن الجميل أن يكون أي شخص في هذه الحياة يمتاز بهذه الصفة .
والإنسان إذا لم يكن يخجل
من نفسه فتوسسوس له نفسه بعمل أي شيئ دون أن يبالي لكلام الناس ولا حتى
أقرب المقربين إليه فهذه صفة مذمومة
ونبينا عليه الصلاة
والسلام يوصينا في عدة أحديث بالحياء. ولكن بشرط أن نستغل هذا الحياء في
أمور محدودة.
حسب رأيك ماذا تقول للأشخاص الذين لا يفرقون بين الحياء في الأمور المحبوبة والأمور المذمومة
مثلا: نجد بعض الأشخاص لايفقهون بعض الأمور المتعلقة بديننا الحنيف أو في دراستهم العامة فلا يستطيع أن يسأل من شدة الخجل
فبكل صراحة كيف تحكم على هؤلاء الناس وبماذا تنصحهم.