[size=21],, , اعتبرت مدارس الطب الزائدةالدودية [/url]عضوا زائدا في جسم الإنسان ليس له نفع، وهذا ما اعتقده كثيرون، ولأن الله - تبارك وتعالى - خلق الإنسان في أحسن تقويم، وليس هناك زيادة أو نقصان في خلقه، فإن وجود الزائدة ]الدودية له حكمة وفائدة عظيمة. لم يعرف الأطباء والعلماء هذه الفائدة إلا بعد عقود، فقد وجدوا أن الزائدة الدودية لها دور في حفظ وإنتاج مجموعة من البكتيريا المفيدة للمعدة وتساعدها على الهضم، وهي نفسها البكتيريا الموجودة في الأمعاء. يقول العلماء إن بعض الأمراض قد تتسبّب في إفراغ الأمعاء من هذه البكتيريا المفيدة، وهنا يأتي دور الزائدة الدودية، وهذا الاكتشاف يرد على كل المشككين